العلم المعاصر ما زال في رقعة تحت سماء من سبع سموات ، وهذه السموات السبع في كرسي العرش كحلقة في فلاة ، والكرسي على شاسع اتساعه وشموله هو في العرش كحلقة في فلاة : هذه مواد كونية ، للأدمغـة والأرقام والمراصد ويبقى كلام عن الملكوت واللاهوت والجبروت ، وهذا لغير النظر المادي ، ويبقى اللاّكلام .
أما ما دمنا في الكلام ، فنعود إلى الفلك ، وبالتحديد إلى الشمس بين القرآن وبين الكشوف العلمية .