فنوِّم جفوني
ربيعيَّة
وعُدْتُ إليكَ أدراجي
عَهِدتُكَ قبلَ إحراجي و قد ألبستني تاجي كأجملَ من ضياءِ الشمسِ: إنْ عاقبتَ أو أنشأتَ تبلُوني لتُعليني بأوجاعٍ كما وخزِ السكاكينِ ذكرتُ بأنكَ الرحمٰـن في قلبي فتشفيني . . . فأغدو فوقَ معراجي و قدْ ألبستَني تاجي.. لماذا يا إلاهي…