قصَّة التَّاج نُـورُ النـُورِ أَهـداهُ وإني في الكتاب أرى نذيراً فيكَ إنْ يَفْنَى قَضَى حَقَّ الهَوَىْ أغَدا مُتَّهَماً الكونُ عُرسُ..والعمرُ ضمَّهْ سكان كوكبنا سِرٌّ أَرى أَنْ لا يُقالْ بلا حبٍّ لوجهك لن أقِرَّا ويقيني أنَّهُ مني قَريبْ ولستُ أفيكَ حقَّكَ في ثناءٍ إيماننا أكبـر من جيشِك النازي حبُّك بين قلبي واليراعِ شاعر في الجنَّة يا شيـخُ قمـتُ مثلَ الطير فُتِنوا بغيرك مغازل صديقي .. وجهنَّم اخشى عليك الاكتآب إرفق بأجسادٍ ضعيفة زدته حباً أراني عجباً وحِّدْني بتَوحِيدِكَ باسمِكَ موقِناً أترنَّمُ وسمعتُ درَّ القولِ أو ياقوتَهُ حَسِـبُوكَ مُحْتَجِبـاً مـن أنـا ؟ ! أبَحْرَ النُّـور لُمْـعَـة الإهـداء