الإحسَاسُ بِالجَمَـالِ ، طَبـعٌ بِدائِـي ، يَزِيـدُ بِزِيَـادَةِ الإيمَـانِ ، | |||
و يَنقَصُ بِنَقصهِ.. و يَتسامى ، مِـن جمَالِ الطَبِيعَةِ إلى جِمَالِ القِيَمِ ،
|
|||
و مِنهَا الشَجَاعَةُ والقوةُ والعنفوَانُ . وبين السِعِادةِ و الجِمَالِ ، تنعَـدِمُ
|
|||
المَسَافةُ و المسَاحَةُ . فَمَـن يـرد سَعَـادَةً حَقِيقِيَةً ، فليَكُـنْ جَمِيـلا.
|
|||
و لايكونُ .. إلا بِخَالِقِ الجَمَال. |